(ايلا) التي تعيش لوحدها في بلدة صغيرة. تتغيّر حياتها جذرياً في يوم واحد حين يتم إختطاف حفيد عائلة (أتاهانلي) أحد أشهر العائلات الغنية في اسطنبول. الحياة التي جلبتها الى باب مجمع فاخر تلعب عليها هذه المرة لعبة مختلفة تماماً و هي تنجر وراء الحقيقة. أصبحت (ايلا) خادمة في هذا المجمع المسمى بقصور الجنة و مع تعرفها على حيوات ثرية مختلفة عن بعضها البعض تبدأ برؤية الوجوه الحقيقية للجميع. الخادمات اللواتي يعملن في بيوت الأثرياء لديهن أسرار مثل أسرار الأغنياء و لكن عندما ترتكز الأسرار المخفية حول خادمة عائلة (أتاهانلي) المفقودة تفهم ايلا ان لا أحد من الذين يعيشون هنا بريء. لأن الخادمات في هذا المجمع لا ينظفن البيوت فحسب بل ينظفن أيضاً الغسيل الوسخ الذي يخفيه أربابهم في العمل. في الحقيقة لا شيء في قصور الجنة كما يبدو عليه !